استرجاع كلمة المرور طلب كود تفعيل العضوية تفعيل العضوية قوانين المنتدى
العودة   منتدى مركز البورصة السعودي > مراكز بورصة الأسهم والعملات والمعادن > مركز بورصة الاسهم السعودية


التسجيل السريع مُتاح
عزيزي الزائر . وفي حال رغبتم بالإنضمام إلى أسرتنا في المنتدى ينبغي عليكم ،التسجيل!

اسم المستخدم: كلمة المرور: تأكيد كلمة المرور: البريد الالكتروني: تأكيد البريد:
موافق على شروط المنتدى 


توقعات بدور سعودي «مسؤول» لاستقرار اقتصاديات العالم



  انشر الموضوع
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 11-03-2011, 01:51 PM   المشاركة رقم: 1 (permalink)
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو مميز
الرتبة


البيانات
التسجيل: Dec 2010
العضوية: 5
المشاركات: 4,781 [+]
بمعدل : 0.98 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
تمارة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : مركز بورصة الاسهم السعودية
الشكوك تتزايد بشأن مستقبل اليونان في منطقة اليورو

توقعات بدور سعودي «مسؤول» لاستقرار اقتصاديات العالم





بدر العنزي من الرياض
يحاول زعماء دول مجموعة العشرين الخروج بالاقتصاد العالمي من النفق المظلم، الذي زاد قتامة بعد إقرار البرلمان اليوناني استفتاء على خطة الإنقاذ الأوروبية. ويرى عديد من المحللين أن تعثر اقتصادات اليورو سيضغط على الاقتصادات حول العالم. وتزايدت الشكوك خلال الأيام الماضية بشأن مستقبل اليونان في الارتباط بمنطقة اليورو.
وعندما يجتمع اليوم قادة دول مجموعة العشرين التي تمثل 85 في المائة من الاقتصاد العالمي في مدينة كان (جنوب فرنسا)، فإنه من المتوقع أن تركز القمة بشكل مباشر على أزمة الديون الأوروبية وسبل التوصل إلى خطة عمل واسعة النطاق لاحتواء تباطؤ الاقتصاد العالمي، على الرغم من عدم وضوح التعاطي مع أزمة أثينا التي فاجأت العالم بتوجهها للاستفتاء على خطة الإنقاذ الأوروبية.
ويتضمن جدول أعمال الاجتماعات الذي يستمر يومين مناقشة العديد من القضايا بينها مستجدات الاقتصاد العالمي وإصلاح النظام المالي العالمي المؤسسات المالية الدولية وأسعار السلع الأساسية إضافة إلى التغير المناخي وقضايا التنمية والطاقة. وستبحث القمة الإجراءات التنظيمية الخاصة بالأسواق وسبل إنعاشها والآليات التي تم وضعها لضمان وجود نمو قوي ومتوازن ومستدام. ومن المرتقب أن تشهد القمة التي تضمن كبرى الاقتصادات الصناعية والصاعدة دعوات لتوفير موارد كافية لصندوق النقد الدولي وتعزيز إمكاناته للمشاركة في التصدي للأزمة فيما تعارض الولايات المتحدة هذه الفكرة.
وينتظر أن تجدد قمة "كان" التعهدات بتعزيز الاقتصاد العالمي والحيلولة دون نشوء أزمات مالية جديدة من خلال الاستمرار في دعم النمو بما في ذلك عبر بنوكها المركزية ووضع خطة عمل جماعية وطموحة يكون لكل دولة دور تؤديه فيها.
وفي هذا السياق أشار فضل البوعينين - محلل اقتصادي - إلى أن دول العشرين مطالبه بتقديم الدعم المالي المباشر وغير المباشر للمساهمة في معالجة أزمة الديون في منطقة اليورو، مضيفا "تجاهلها أو التقصير في معالجتها سيتسبب في أزمة مالية.
ويذهب إلى أنه "من الطبيعي أن تكون السعودية مشاركة في بعض برامج الدعم لمنطقة اليورو وهذا جزء من مسؤوليتها والتزاماتها الدولية خاصة أنها جزء من مجموعة العشرين".
وتوقع المحلل الاقتصادي أن تلعب السعودية "دورا مهما ومسؤولا" في استقرار أسواق النفط بما يساعد على تحقيق النمو العالمي. وأشار إلى أنها قد تتعرض للانعكاسات السلبية للأزمة (الأوروبية) خاصة فيما يتعلق بحجم الطلب العالمي على النفط والأسعار. وزاد "أعتقد من مصلحة المملكة المساهمة في معالجة الأزمة وفق ترتيبات منطقية لمنع حدوث انكماش عالمي على مصدر الدخل الرئيسي للمملكة (النفط)".
وقال "العالم في أمس الحاجة لوجود صندوق عالمي لمواجهة الأزمات المالية ويجب أن يكون دعم هذا الصندوق من الدول ذات الملاءة المالية وأن تكون مساهمتها متوازنة مع حجمها الاقتصادي بشرط أن يحصل الأعضاء الممولون لهذا الصندوق على تمثيل مناسب للقرارات المتخذة". وأضاف أنه يمكن إنشاء صندوق آخر للتنمية العالمية من أجل تمويل المشاريع التنموية للدول الفقيرة.
ويبدو البو عينين متفائلا بأن تتمخض عن القمة حلول جذرية لمشكلة الديون الأوروبية والمساهمة الفاعلة في حماية الاقتصاد العالمي من الانكماش. واعتبر "أن هناك توجه لتقديم مزيد من المساعدات المالية ضمن حزمة القرارات الموجهة لمعالجة أزمة منطقة اليورو".
وقال "هناك شكوك في منطقة اليورو تحوم حول خروج اليونان من الاتحاد الأوروبي هذا الحل ربما يكون مؤلما للاتحاد الأوروبي ولكن يبدو أن التضحية بأحد الأعضاء مقابل حماية الاتحاد باتت خيارا مقبولا برغم انعكاساته السلبية".
من جهته، يتفق محمد الشميمري - محلل اقتصادي - مع عديد من المراقبين أنه كان من المفترض أن يكون الحل الأوروبي للديون اليونانية جاهزا، مستدركا أنه بعد إقرار الاستفتاء اليوناني "أصبح من الصعب أن يكون للقمة دور في حل أزمة الديون في أوروبا".
ورجح مدير مكتب محمد الشميمري للاستشارات المالية أن يكون الاستفتاء في اليونان "ضد خطة الإنقاذ (الأوروبية)"، معتبرا أن ذلك سيؤدي إلى "تعثر أثينا... سيكون هناك شطب لنحو 75 في المائة من الديون مما يؤدي إلى تعثر كامل سيؤدي إلى دخول البنوك الأوروبية في مخاطر ائتمانية في منطقة اليورو وخاصة في القطاع المصرفي الذي يحمل معظم السندات المهددة بالشطب. توقع أن تتجه عديد من الاقتصادات الأوروبية إلى "الكساد"، مردفا أن "ارتباط البنوك (الأوروبية) بتعاملات مرتبطة بتعاملات في الولايات المتحدة وشرق آسيا" سيؤثر سلبا في اقتصادات عدة حول العالم.
وبينما استبعد الشميمري تأثر القطاع المصرفي السعودي بـ "التعثر الأوروبي"، فإنه رجح أن يؤدي تعثر عديد من البنوك إلى مشكلات مالية "مما يجعل الأسواق تخفض طلبها على النفط بسبب تباطوء الاقتصاد جراء الأزمة".
وكان الدكتور سعود المطير، أستاذ الاقتصاد في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية قد أكد أن من شأن إسهام السعودية في صندوق النقد الدولي، دعم الاستقرار المالي الأوروبي بـ "طريقة غير مباشرة". وذهب المطير إلى أن المجتمعين في قمة العشرين يعولون كثيرا على اقتصادات الدول الناشئة وبخاصة الصين، التي من المتوقع أن يتجاوز حجم التجارة الخارجية لها ثلاثة تريليونات دولار بحلول نهاية العام. ("الاقتصادية" 2/11/2011).
واعتبر أن "دخولها (الصين) سيكون عاملا مهما للصندوق الأوروبي... هناك استجداء واضح للصين"، مشيرا إلى عروضا أوروبية متكررة بطرح سندات مقيمة باليوان، كما "اقترح الرئيس الفرنسي أن يدخل اليوان في أوزان التقييم بحقوق السحب الخاصة في صندوق النقد الدولي".
وأكد أن "أي انتكاسة للاقتصاد (الأوروبي) ستلحق ضررا مباشرا بالاقتصاد السعودي من خلال انخفاض الطب على البترول والمنتجات البتروكيماوية"، مضيفا أن الضرر من الأزمة الأوروبية يؤثر سلبا في عديد من الاقتصادات حول العالم "بما فيها الصين".
في حين أشار ثامر السعيد - محلل مالي - إلى أن توقيت قمة العشرين جاء في "زمن حاسم ومهم جدا" للاقتصاد العالمي"، معتبرا أنه منذ تفجر أزمة الديون اليونانية "حتى يومنا هذا لم يظهر أي حل مجزٍ ونهائي مقنع للمجتمع الاقتصادي والاستثماري العالمي". وأضاف أن الأزمات العالمية كانت جميعها تواجه برد فعل عكسي على الأفراد وعلى الأسواق المالية التي بدورها تعكس نفسيات المتأثرين والمتعاملين.
وقال: إن القدرة على قياس الاتجاه السائد للاقتصاد العالمي في ظل العجز السائد في عدد من الدول، يجعل من اجتماع قمة العشرين مفصليا وحاسما بعد أن وضع الاتحاد الأوروبي خطته التريليونية من خلال طرح صندوق أوروبي للإنقاذ. ورأى أن صندوق الاستقرار المالي الأوروبي لقي تفاعلا إيجابيا من قبل الأسواق المالية (أسهم وسلع وعملات) إلا أنه لم يستمر، قائلا "نجد بعد ذلك من يشكك في قدرة هذا الصندوق وهذا الحل في أن يكون حلا نهائيا للأزمة".









عرض البوم صور تمارة   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
في أعقاب انتعاش الطلب وتباطؤ اقتصاديات الولايات المتحدة والديون الأوروبية تمارة مركز بورصة الاسهم السعودية 0 11-29-2011 05:53 PM
«قطر وعمان» تنوي الاستثمار بمصنع حديد سعودي سكووون مركز بورصة الاسهم الخليجية 0 08-21-2011 12:04 PM
بودرة نحاس بيور درجة اولى متداول حر مركز بورصة المعادن والنفط 0 07-13-2011 05:34 AM
«الإنماء» أول مصرف سعودي يحصل على شهادة (pci-dss) في أمن المعلومات سكووون مركز بورصة الاسهم الخليجية 0 05-27-2011 09:22 PM
دراسة لتوظيف مليون سعودي في «التجزئة» سكووون مركز بورصة الاسهم الخليجية 0 03-09-2011 03:54 PM


الساعة الآن 11:48 AM



SEO by vBSEO