________________________________

هذه آثار قدم رائد الفضاء والمتوقع أن المركبة تكون آثارها أعمق
http://jarh.jeeran.com/moon/as11-footprint.jpg

لكن للأسف لم يحدث ذلك
http://jarh.jeeran.com/moon/rover.jpg

تأمل هذه الصورة .... ماذا تلاحظ
http://jarh.jeeran.com/moon/lunar_liftoff.jpg
سفينة فضاء ترتفع دون أن يخرج منها غاز نار كما هو العادة

وهذه تبين الأكذوبة الكبيرة
http://jarh.jeeran.com/moon/fake-LM_small.jpg

________________________

وهذه فيها لغز لم تعرف إجابته حتى الآن فالمتوقع أن يكون الصليب الذي في عدسة الكمرة أما الأشياء لا خلفها كما ترى
________________________________

وهذه أضحوكة أخرى علم يرفرف بدون هواء
http://jarh.jeeran.com/moon/fake2-cross1_small.jpg

والآن خمن ما هو الخطأ الكبير الذي ارتكبه مصوروا هووليود حين أخرجوا هذه الصورة بل أنهم ارتكبوا نفس الخطأ في معظم الصور
http://jarh.jeeran.com/moon/fake14.jpg

وإليك الدليل من الكتاب والسنة
قال الله تعالى .
((ولكم في الأرض مستقر ومتاع إلى حين))
((قال فيها تحيون وفيها تموتون ومنها تخرجون))
يقول بلكسنج وهو أحد العلماء المتصلين بوكالة ناسا في كتابه (تكاليف باهضة وقصة بارعة )
عن المشاهد المتعلقة بهذه الرحلة هي مثل إعداد تصوير الأفلام السينمائية في هوليود تماما .
ولقد أنفقت الولايات المتحدة مبلغ ثلاثين بليون دولار لإعداد العربات والبيئة القمرية والأسطح الصناعية للقمر ومشاهد الأرض الفوتوغرافية مما يمكنها من إقناع العالم بأنها حقيقة لا خيال
ولقد أدهشت العالم وحيرته كذلك وتم تصوير وتسجيل المشاهد قبل عدة شهور من الرحلة في منطقة تبعد 22 ميلا شرقي صحراء نيفادا وكان الاسم السري الذي طلق على العملية (مشروع أبولو المثير)
ولقد قاموا بتصوير الإقلاع على الهواء لتهويل الناس وصورت الملاحين عند صعودهم إلى السفينة وأقلعت بانفجار رهيب , ولكن لا أحد يعلم أنها سقطت بعد قليل كما هو مخطط لها في منطقة من بحر (أنتاركيتك) , حيث قامت طائرة بإسقاط كبسولة مطابقة لأبولو في البحر عند موعد الهبوط , وقامت باستخراجها حيث قيل للناس أن هذه الكبسولة هي التي رأيتموها تسقط منذ قليل في البحر , وكانت الكبسولة الأصلية التي تقل الرواد قد أخرجت من البحر بعد سقوطها , وأبرزت للعامة ليروا أنها كبسولة مشابهة للتي رؤها تسقط منذ قليل وفيها الرواد .

هذا هو واقع الصعود إلى القمر الذي لن يحدث .
ولماذا لن يحدث , لأن لله قال على لسان الجن ((وَأَنَّا لَمَسْنَا السَّمَاءَ فَوَجَدْنَاهَا مُلِئَتْ حَرَسًا شَدِيدًا وَشُهُبًا@ وَأَنَّا كُنَّا نَقْعُدُ مِنْهَا مَقَاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَنْ يَسْتَمِعِ الْآنَ يَجِدْ لَهُ شِهَابًا رَصَدًا ) وهذا من المقدرة التي أعطيت للجن , وذلك أن تكوينهم من الغازات (النار) يستطيعون الانطلاق في السماء .ولا يستطيعون تجاوز السماء الدنيا .
ولم يذكر الله تعالى قدرة البشر على ذلك , مع أنه أشار إلى قدرة الجن وهذا في القرآن دليل قطعي .

وقال تعالى ((يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان) وهو ليس سلطان العلم كما يظن البعض , فلو كان كذلك , فهل العلم هو الذي نفذ بالمصطفى عليه السلام إلى السماء , إنه سلطان الله وأمره وسماحه بذلك .

وكل من يصعد السماء بدون هذا السلطان , فإنه لن يجد إلا شهابا رصدا وينتهي أمره .

ولماذا تفعل أمريكا هذا . يقول الشيخ عبد الكريم الحميد , وهو من أهل العلم المهتمون جدا بهذه المسألة وقد تعلم في أمريكا وهو من العباد الزهاد الذين لا تجد أمثالهم اليوم وقد قابلته وإن مقالته فقط لهي درس في الزهد والتجرد لله في المعاملة , وهذا ليس موضع الحديث .

يقول الشيخ مبررا فعل أمريكا وروسيا في كتابه (دعوى وصول القمر) أن هذه الأفعال إنما تعمد أمريكا لها لتبرهن للناس أنها السابقة ولا يمكن لأحد أن يصل إليها , وتشيع الرعب منها في مختلف أصقاع العالم وهذا فعلا ما حدث , وكلنا يسمع من يقول (يا أخي العالم وصلوا للقمر ونحنا هون ) نعم تحققت الغاية التي رادتها أمريكا من ذلك , واسمع ماذا يقول الأستاذ علي الحواس في كتابه (القول الصحيح المقنع ) حيث ذكر فيه أنه راسل أحد علماء ناس ورد عليه في معرض شرحه عن ما يحدث , :
( والحقيقة أن قصة الوصول إلى سطح القمر قد أخذت بعقول الكثير من شعوب الأرض وذلك بناء على ما رأته بالفيلم والصور الفوتوغرافية ثم ذكر الأدلة على بطلان ذلك فقال :
أنه لا أمريكا ولا السوفييت استطاعا الوصول إلى القمر بل تأكد من أن القمر حقيقة ليس تحت السماء وذلك لما سوف نذكره من الأدلة :
- لقد شاهدت الفيلم وصور التي صورت هبوط رائدي الفضاء الأمريكيين على سطح القمر وذلك في رحلة 1969 حيث هي الرحلة الوحيدة التي يملك الأمريكان لها فيلما , ووجدت أن هذه الأفلام مزورة بإتقان
- ولقد قامت مركبة أبولو ببث الفيلم بعد انطلاقها إلى قاعدة التحكم (كيب كندي) على أنه تصوير لما يحدث على الهواء ,وانطلت الفكرة على الناس عد حكومتي أمريكا وروسيا والعاملين على المشروع .

وقد اتفق المعسكرين الأمريكي والسوفييتي على كتمان هذه الكذبة .

وذكر الكاتب الأسباب نفسها التي وراء هذه الكذبة وهي الهيمنة على عقول البشر , مستغلين عدم قدرة البشر على التحقق والتأكد من ذلك .

هذا والله أعلم والحمد لله رب العالمين

( أما إضافة روسيا للعنوان , فسببه أن روسيا بعد عدة سنوات تبينت يقينا أن الأمر هو كذبة لا غير لأنها وصلت إلى مستوى الأمريكان ولكنها أيقنت أن الأمر مستحيل , ومن ثم آثرت السكوت عن هذا الإتراء )