عرض مشاركة واحدة
قديم 12-23-2011, 10:39 PM   المشاركة رقم: 1 (permalink)
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو مميز
الرتبة


البيانات
التسجيل: Dec 2010
العضوية: 5
المشاركات: 4,781 [+]
بمعدل : 0.98 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
تمارة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : مركز بورصة الاسهم السعودية
محللون: ميزانية السعودية ترسم طريق الصعود للأسهم




نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
متعاملون يتابعون سوق الأسهم السعودية، ويتوقع محللون أن يواصل المؤشر طريقه للصعود مدعوما بعدة عوامل إيجابية، أبرزها صدور الميزانية وبوادر تحسن الأسواق العالمية.
«الاقتصادية» من الرياض
توقع محللون أن يسجل مؤشر الأسهم السعودية مسارا تصاعديا مدعوما بعدد من العوامل الإيجابية، أهمها قرب صدور الميزانية العامة لأكبر الاقتصادات العربية وإعلان الشركات نتائجها في الربع الرابع، كما تدعم هذه التوقعات بوادر التحسُّن الحاصل في الأسواق العالمية مع نهاية العام وهي الأسواق التي عانت طويلا آثار الأزمة الاقتصادية الأوروبية. ويرى المحللون، أن الميزانية السعودية من شأنها أن تكون عاملا محفزا لأكبر بورصة في العالم العربي في ظل توقعات بإنفاق حكومي سخي، ولا سيما على مشاريع البنية الأساسية والإسكان، مما سيدعم شركات وقطاعات كثيرة في السوق.
وأنهى المؤشر السعودي تعاملات أمس الأول مرتفعا 0.7 في المائة عند 6330 نقطة، مسجلا أعلى مستوى إغلاق منذ الثالث من آب (أغسطس)، لكن المؤشر لا يزال متراجعا 4.4 في المائة منذ بداية العام وحتى إغلاق أمس الأول. وقال لـ ''رويترز'' يوسف قسنطيني المحلل المالي والاستراتيجي ''ما زالت سوق الأسهم السعودية تشق طريقها إلى الأعلى متأثرة بإيجابياتها القوية التي تطغى على السلبيات.. المستثمرون يترقبون الميزانية المنتظر أن تعلن يوم الإثنين المقبل، والتي من المرجح أن تكون أفضل من 2010''. وتابع أن هناك عوامل أخرى إضافة إلى الموازنة داعمة لسوق الأسهم من بينها قرب الإعلان عن النتائج المالية للشركات المدرجة وتحسن الأسواق العالمية، مع محاولات علاج المشكلات الكثيرة المتعلقة بالتضخم والبطالة والديون السيادية وتخفيض التصنيف الائتماني السيادي.

في مايلي مزيد من التفاصيل:

أكد محللون محليون، أن مؤشر سوق الأسهم السعودية يشق طريقه للصعود مدعوما بعدد من العوامل الإيجابية، من بينها قرب صدور الميزانية العامة لأكبر اقتصاد عربي ومصدر للنفط في العالم، وأيضا إعلان نتائج الشركات المدرجة في السوق للربع الرابع من العام الجاري، إلى جانب بوادر التحسن التي تشهدها الأسواق العالمية.
ويرى المحللون، أن الموازنة السعودية من شأنها أن تكون عاملا محفزا لأكبر بورصة في العالم العربي في ظل توقعات بإنفاق حكومي سخي، ولا سيما على مشاريع البنية الأساسية والإسكان، مما سيدعم شركات وقطاعات كثيرة في السوق. وأنهى المؤشر السعودي تعاملات أمس الأول مرتفعا 0.7 في المائة عند 6330 نقطة، مسجلا أعلى مستوى إغلاق منذ الثالث من آب (أغسطس)، لكن المؤشر لا يزال متراجعا 4.4 في المائة منذ بداية العام وحتى إغلاق أمس الأول.
وقال لـ ''رويترز'' يوسف قسنطيني المحلل المالي والاستراتيجي ''ما زال سوق الأسهم السعودية يشق طريقه إلى الأعلى متأثرا بإيجابياته القوية التي تطغى على السلبيات.. المستثمرون يترقبون الموازنة المنتظر أن تعلن يوم الإثنين المقبل، التي من المرجح أن تكون أفضل من 2010''. وتابع إن هناك عوامل أخرى إضافة إلى الموازنة داعمة لسوق الأسهم من بينها قرب الإعلان عن النتائج المالية للشركات المدرجة وتحسن الأسواق العالمية، مع محاولات علاج المشكلات الكثيرة المتعلقة بالتضخم والبطالة والديون السيادية وتخفيض التصنيف الائتماني السيادي.
وأرجع قسنطيني، الأسباب وراء التوقعات بميزانية قوية إلى ارتفاع أسعار النفط خلال العام الجاري التي حافظت على مستوى فوق 95 دولارا للبرميل، مقارنة بـ 82 دولارا في 2010، إلى جانب ارتفاع كميات النفط المصدرة من قبل السعودية لتعويض الإنتاج الليبي في ظل الاضطرابات السياسية التي شهدتها المنطقة. وأيضا انخفاض متوسط سعر مؤشر الدولار إلى 77 في 2011 من 80 في 2010، مما يجعل الصادرات السعودية متدنية السعر ويرفع الطلب عليها نظرا لارتباط الريال بالدولار.
من جانبه، توقع وليد العبد الهادي محلل أسواق المال نمو القوة الشرائية في السوق الأسبوع المقبل، مؤكدا أن الميزانية السعودية ستعزز قطاعات كثيرة في البورصة السعودية من بينها التطوير العقاري والتشييد والبناء. وقال العبد الهادي ''اخترق المؤشر الحاجز النفسي عند 6300 نقطة، وأتوقع الأسبوع المقبل ظهور نمط شرائي أكبر وأقوى.. مع قرب الإعلان عن النتائج تبدأ السيولة العودة للأسهم القيادية''.
وأكد الرأي ذاته أحمد كريم محلل الأسهم لدى ''الرياض كابيتال''، قائلا ''أتوقع خلال الفترة المقبلة زيادة المراكز على الأسهم القيادية في ظل توقع نتائج الشركات والاستفادة من التوزيعات. كما أن تأثير الموازنة سينعكس على القطاعات التي تدعمها الدولة كالبنية التحتية والإسكان، وهو ما سينعكس على أداء البنوك وقطاعات التشييد والبناء وغيرها داخل البورصة''. وتوقع مسؤول رفيع في صندوق النقد الدولي في مقابلة أجرتها ''رويترز'' هذا الأسبوع أن تواصل السعودية الإنفاق الحكومي المرتفع العام المقبل لكنها ستحقق فائضا كبيرا في الموازنة دون الحاجة للجوء إلى الاحتياطيات النقدية. وكانت السعودية قد خططت في البداية لإنفاق 580 مليار ريال (155 مليار دولار) في 2011.
وهنا، عاد قسنطيني ليؤكد أن الشركات السعودية لديها قوائم مالية قوية وغير مكبلة بالديون، كما أن أسعار الأسهم في السوق جذابة. وفيما يتعلق بالتحليل الفني للمؤشر، قال ''إن القمم الحديثة تحقق قيما أعلى من القمم السابقة والقيعان تحقق قيما أعلى من القيعان السابقة، وهذا أحد تعريفات المسار التصاعدي''، مضيفا أن أحجام التداول وقيم التداول في تزايد منذ آب (أغسطس) وأن الشموع اليابانية تدل على صعود، فمعظمها خضراء وأن التصحيحات تحدث يوميا أولا بأول في دلالة على سوق صحية.
وحول مستويات الدعم والمقاومة، لفت قسنطيني إلى أن مستوى الدعم الأول هو المتوسط المتحرك الموزون لأجل 20 يوما الواقع عند 6236 نقطة، فيما يقع مستوى الدعم الثاني عند المتوسط المتحرك الموزون لأجل 200 يوم عند 6160 نقطة، واصفا ذلك ''بدعم قوي يجب أن يحترمه المؤشر''. وتابع: إن مستوى الدعم الثالث يقع عند القاع الذي سجله المؤشر في 28 تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي عند 6046 نقطة. في حين أن مستويات المقاومة تقع عند 6030 نقطة، وهي المقاومة المهمة التي اخترقها المؤشر الأسبوع الماضي.












عرض البوم صور تمارة   رد مع اقتباس