عرض مشاركة واحدة
قديم 02-10-2012, 06:09 PM   المشاركة رقم: 1 (permalink)
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو مميز
الرتبة


البيانات
التسجيل: Dec 2010
العضوية: 5
المشاركات: 4,781 [+]
بمعدل : 0.98 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
تمارة غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : مركز بورصة الاسهم السعودية
معشر الإخوه لم يعد يخفى عليكم أننا نعيش حقبة استطال فيها اعداء الاسلام على الاسلام ليقضو على أسباب قوته بين الأنام وقفو له بكل مرصد وركبو الصعب والذلول ليحولو بينه وبين أن يصعد ليسعد شنو حملة شرسة وحربا ضروسا وضاريه على الأخلاق ليمسحوهاوعلى العقول ليوزيغوها وعلى الضمائر ليخدروها وعلى تعاليم الإسلام ليطمسوها سحرو برطاناتهم بعض المفتونين ليتخذوهم أدوات تلهج بذكرهم وتحسن سؤاتهم
ومافتؤ يذللونهم كما يذلل الوحيد ابويه ليعبروا عليهم الى أهدافهم وحشدو أبواق الإعلام تشويها وطعنا وسخرية بمقدسات وأعلام الإسلام من سيد ولد آدم نبينا محمد عليه الصلاة والسلام الى امهات المؤمنين وصحابته وآل بيته وآتباعه الكرام ودعموا في ذلك السبيل كل رعديد وضال وزنديق مركزين في سخريتهم وطعنهم على الشعائر الظاهرة التي ترمز الى تمسك المسلمين بدينهم كالمأذن والحجاب والنقاب واللحى وتقصيير الثياب نبحت على أسادها في الغيل عاوية الكلاب وظاهرهم الثاغية الراغيه حمار قبان الأعمش الكحال حفيد ابي رغال حثالة الرجال فرخ يأجوج ومأجوج والدجال سفيه النوادي حليف الأعادي آجن ماجن لحانه تراه زورا يرفع الفاعل والمفعول منصوب فلحنه جلي وكم أتى بالحال مخفوضا ولم يعلم بأن الحال بالنصب أبتلي بليغ كما قيل والغين دال خبير نعم ذاك والراء ثاء
رأى رؤوية الدرب والدال غين
وصان عرى الدين والصاد خاء
خلع عراقته وغير عبائته وهجى دينه ومجتمعه وبلده
ونفض منها يده
غير مشاربه وحلق انتمائه مع لحيته وشاربه
يدور مع الرذلائل حيث دارت ويلبس للخساسة الف لبس مكشاش فحاش إن عورض بالحق خف وطاش
وحاص حيصة الجحاش
وأستنجد بالاراذل والأوباش
صلته بالغرب الأقصى كصلة الجاهلية باللات والعزى
يتبعهم في كل سبيل ولو كان وعرا
ويوئدهم في كل شأن ولوكان قذرا
ويأكل معهم كل مأيكلونه ويشربها حمراء إن شاء
او صفراء
ببغاء لم يحفظ غير صوت يردده الى الموت
يسعى الى ذل وتلك سجية في العبد لايرتاح الم يضربي
قال تعالى {ولاتطيعوا أمر المسرفين الذين يفسدون في الأرض ولايصلحون}

وقال الله تعالى { وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ (65) لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِنْ نَعْفُ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ} .
وقال تعالى : [ إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذاباً مهيناً (57) والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتاناً وإثماً مبيناً (58) ] .












عرض البوم صور تمارة   رد مع اقتباس