استرجاع كلمة المرور طلب كود تفعيل العضوية تفعيل العضوية قوانين المنتدى
العودة   منتدى مركز البورصة السعودي > مراكز بورصة الأسهم والعملات والمعادن > مركز بورصة الاسهم الخليجية


التسجيل السريع مُتاح
عزيزي الزائر . وفي حال رغبتم بالإنضمام إلى أسرتنا في المنتدى ينبغي عليكم ،التسجيل!

اسم المستخدم: كلمة المرور: تأكيد كلمة المرور: البريد الالكتروني: تأكيد البريد:
موافق على شروط المنتدى 


الكويت في أزمة



  انشر الموضوع
إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-04-2012, 12:12 PM   المشاركة رقم: 1 (permalink)
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو مميز
الرتبة


البيانات
التسجيل: Nov 2010
العضوية: 4
المشاركات: 2,194 [+]
بمعدل : 0.45 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
سكووون غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : مركز بورصة الاسهم الخليجية
الكويت في أزمة

السلام عليكم

في موضوع ( لقد أبصرت قدامي طريقا فمشيت ) بتاريخ 11-7-2010 ذكرت فقرة عن الكويت كانت التالي :



الكويت أضعف من أن تؤثر فجزى الله الشدائد كل خير عرفت بها صديقي من عدوي

كثر الحديث حول سوق الكويت المالي وانه سيجر الاسواق الخليجية للهبوط
لا اريد الحديث كثيرا عن هذا البلد ولكن ليعلم الجميع ان الكويت حالة خاصة وشاذه
فان كان لبنان قد هيئ ليكون أداة للزعزعة السياسية فان الكويت يتحول حاليا الى ان يكون أداة للزعزعة الاقتصادية في الخليج

فقرة عن زين الكويتية

من هو وراء صفقة بيع زين لاصولها الافريقية والتي انعشت خزائن زين الكويتية لفترة مؤقتة وللاسف توقيت غير سليم سيكون له تبعات مستقبلية سلبية بقوة على زين الكويتية ؟ ومالذي جعل البراك يضطر لمغادرة زين الكويت ؟ ومن الذي فاز بالصفقة ؟ انه هندي عبقري بحث عن تلك الفرصة طويلا

انتهى ...
---------------------------------

للأسف فهذا البلد الخليط المكون من جنسيات ثلاث فقط لاغير وجميعكم تعرفونها ( سعودية - ايرانية - عراقية ) ولايوجد كويتي أصيل الا من رحم ربي
للأسف نسمع بين الفينة والأخرى مالايسر سواء من شركاتهم المتعثرة او اقتصادهم الذي يسير الى المجهول

سوق المال لديهم في هبوط كبير واتوقع ان تظهر مشاكل لدى شركاتهم في قادم الشهور واخص بالذكر شركات الاستثمار التي تزيد عن 50 شركة فسوقهم المالي الآن في طريقه للهيكلة الجذرية ونحن سبقناهم بكثير وللامانة هم يروننا سوقا ناضجة


قبل فترة صرح محافظ بنكهم المركزي بان اقتصادنا ويعني الكويت في خطر
كل التقارير التي تصدر عن مؤسسات دولية تشير الى تراجع الكويت آخرها مؤشر سهولة الأعمال من سيئ الى أسوأ فهم يحتلون الآن المركز ال74 بينما نحن نتفاخر بالمركز الحادي عشر على مستوى العالم


الطامة الكبرى تحريك المياه الراكدة بهدف زعزعة الأمن الاقتصادي لدول الخليج

اترككم مع التقرير من صحف الكويت والذي صدر قبل أيام قليلة

تقرير ديوان المحاسبة : النفط الكويتي يهجر الى السعودية
كشف تقرير لديوان المحاسبة عن استمرار عدم اتخاذ شركة نفط الخليج الاجراءات اللازمة في منطقة العمليات المشتركة للحد من ظاهرة هجرة النفط من المكامن الموجودة بحقل الخفجي.

وقدرت كميتها بــ 502.94 مليون برميل خلال الفترة من 1960/1/1 حتى 2009/1/1 وتمثل نسبة 11 في المائة من اجمالي كميات النفط المستخرجة والتي بلغت نحو 4.567.92 مليارات برميل خلال الفترة نفسها.

وأرجع التقرير هجرة النفط لعدم التزام العمليات المشتركة بتنفيذ كافة المشروعات الرأسمالية المتعلقة بالاستكشافات والانتاج وزيادة حفر الآبار في القطاع الجنوبي من حقل الخفجي في حين توجد ابار كثيرة منتجة في حقل الجانب الاخر والذي يعتبر امتدادا لحقل الخفجي حيث يقع 60 في المائة من مساحة الحقل في السعودية وتؤدي زيادة العمليات الانتاجية بالجانب الاخر الى زيادة هجرة النفط من الحقل، وسبق للديوان الاشارة الى ذلك في تقاريره السابقة.

وأوضحت «نفط الخليج» في ردها أن الجانب السعودي ما زال لا يعترف بتقارير الهجرة النفطية من حقل الخفجي الى الحقل الواقع في الجانب الاخر، كما انه يعارض عمل دراسة مشتركة يتم من خلالها تقييم المشكلة ووضع الحلول للسيطرة عليها ولذلك قامت الشركة برفع هذا الموضوع الى وزير النفط للافادة واتخاذ اللازم بهذا الشأن.

وطالب الديوان بضرورة التنسيق مع مؤسسة البترول الكويتية ووزارة النفط لاتخاذ الاجراءات اللازمة لتنفيذ كافة المشروعات الرأسمالية المتعلقة بحفر ابار جديدة في المنطقة المقسومة وتنمية الآبار المنتجة وذلك لوقف هجرة النفط في حقل الجانب الاخر.

وأوضحت الشركة أن دائرة الاستكشاف والتطوير في عمليات الخفجي المشتركة ما زالت تعاني من التأخير في تسلم البيانات المكمنية والجيولوجية للآبار وكذلك البيانات المتعلقة بحفر وصيانة الآبار لحقل شمال السفانية للحاجة القصوى لتحديث الأنماط الخاصة بالمكامن التي توجد فيها ظاهرة هجرة النفط، كما أن هناك جهودا تبذلها «نفط الخليج» للتقليل من ظاهرة هجرة النفط.

وقالت الشركة ان هذه المشاريع تتلخص في عدد من المشروعات الرأسمالية والتي تهدف الى زيادة الانتاج من حقل الخفجي ومنها مشروع تحديث المنشآت النفطية وبناء منشآت جديدة في حقل الخفجي وفي المنطقة البرية، بالاضافة الى تركيب مضخات غاطسة في عدد 31 بئرا، وزيادة عدد الآبار التي سيتم تزويدها بغاز الرفع الاصطناعي، وتركيز حفر الابار التطويرية في الجزء الجنوبي من حقل الخفجي.
وأكد الديوان على ضرورة تنفيذ خطة الانفاق الرأسمالي بالكامل لزيادة عدد حفر الآبار في الجزء الجنوبي من حقل الخفجي لتقليل كميات النفط المهاجرة الى الجانب الآخر.

------------

أقولها علنا : الكويت أضعف من أن تؤثر واتوقع انها أول دولة ستوقع على العملة النقدية الموحدة وللاسف بعض الاقتصاديين لدينا يفرح عندما سمع ان الكويت فكت ارتباط عملتها بالدولار .. لتعلم اخي ان 95 -99 % من عملتها مربوط بالدولار ولكن لاتوضح ذلك

الكويت في أزمة ولو هجر فقط سعودييها لانهارت على كافة المستويات ونأمل ان يكونوا أول دولة تبادر الى عمل خليجي مشترك في الاقتصاد وفي غيره من المجالات مما يدفع غيرها من الدول نحو المبادرة والله ولي التوفيق


سوق الكويت يسير نحو المجهول وخبير يقول ان قوانين الهيئة لن يستوعبها السوق الا بعد خمسة سنوات من الآن وجريدة القبس عبر كاتبها مروان بدران تصب جام غضبها على الشركات الكويتية وهيئة سوق المال الجديدة العهد تعد باصلاحات هيكلية واسعة وتفصل افضل واكبر 15 شركة في مؤشر جديد (كويت 15 ) ونظام جديد للسوق سيطبق بعد خمسة اشهر من الآن بهيكلة السوق واعادة تصنيفه الى 15 قطاع جديد



عنوان المقال الشرس قبل فترة من جريدة القبس لتأخذوا فكرة


شركات ورقية فاشلة + اختلالات هيكلية اقتصادية + تحرك حكومي ضعيف


نعيب الأسواق العالمية.. والعيبُ فينا!


مارون بدران
منذ بداية الأزمة المالية المحلية في سبتمبر 2008، تحاول شركات كويتية كثيرة، ومعها من يُسَمّون «اقتصاديين»، البحث عن شماعة ما لتعلق عليها أسباب فشلها في إدارة أموالها وأموال الغير. ولم يخلُ تصريح أو بيان أو تقرير من الإشارة بطريقة مباشرة أو غير مباشرة إلى أن أبرز سبب في تدهور جودة الأصول وانهيار نتائج الشركات متعلق بـ «تداعيات الأزمة المالية العالمية». وقد علت أصوات البعض في اليومين الماضيين أيضا معتبرة أن أزمة الديون السيادية الأوروبية والأميركية هي وراء انخفاض مؤشرات السوق. قد يكون للأزمة العالمية دون شك تداعيات على الاقتصاد المحلي خصوصا ما يتعلق بأسعار النفط، على اعتبار أن معظم إيرادات الدولة من بيع البترول. كما أن من أبرز التداعيات أيضا انكماش السوق الائتماني العالمي وتأثيره على إقراض الشركات المحلية، وكذلك انخفاض أسعار الأصول العالمية مما أدى إلى تراجع قيم ملكيات. لكن الغريب هو التركيز على أزمة الأسواق العالمية واعتبارها «بلاء» المؤسسات المحلية. وفي هذا الإطار يمكن تسجيل ملاحظات عديدة أبرزها:

1 - أكبر أسباب الأزمة هي الفقاعة التي بناها مستثمرون في سوق الكويت للأوراق المالية على مدار 5 أعوام بين 2003 و2008، فانفجرت مع انفجار الأزمة العالمية عند انهيار بنك ليمان برازرز. الفقاعة كانت مبنية باختصار على مبدأ الاستدانة للتوسع في أنشطة ورقية، سرعان ما أحرقتها الأزمة لتبقى الديون قابعة على صدور من روّج لسنوات أنه «الرائد في قطاع التمويل والاستثمار في الأسواق المحلية والخليجية».

2 - صحيح أن أكثر من 100 مليار دولار تبخرت من البورصة إلا أن ودائع القطاع الخاص لدى البنوك المحلية ما زالت تعبّر نوعا ما على وجود ثروات كامنة بقيمة وصلت 28.59 مليار دينار كما في نهاية يونيو الماضي. وقد نمت هذه الودائع بشكل لافت في العامين الماضيين، وتابعت مسيرتها التصاعدية عندما ارتفعت %0.7 في النصف الأول من العام الجاري، وفق بيانات نشرها امس بنك الكويت المركزي.

3 - أغلب الشركات المدرجة تعمل في السوق المحلي حصرا، فادعاء أن انخفاض الأسواق العالمية أثر على أعمالها باطل. أما الشركات العاملة في الخارج، فالكثير منها أخطأ في كيفية اختيار استثماراته. فكيف يمكن تفسير تمكن بعض الشركات من التخارج من أصول خارجية بأسعار جيدة وأرباح خلال العامين الماضيين، في حين أن شركات لم تستطع بيع ولو جزء يسير مما تدعي امتلاكه لولا رداءته؟

والجدير ذكره على سبيل المثال لا الحصر أن بنك الكويت الوطني هو من أكثر المؤسسات المحلية العاملة والمنتشرة في العالم، في حين ما زال يحقق نموا في أعماله رغم جميع ظروف الأزمة العالمية. وهذا دليل آخر على أن حصافة الإدارة ومتانة الدفاتر تمكنان الشركات من عبور الأزمات، ولو بضرر محدود.

4 - كانت الاستثمارات الحكومية في الخارج الأكثر تأثرا بتداعيات الأزمة، وقد خسرت الهيئة العامة للاستثمار ومؤسسة التأمينات الاجتماعية عشرات المليارات من الدولارات دفتريا في عام 2008. لكن الصحيح أيضا أن استثمارات المؤسسات الحكومية عادة هي طويلة المدى، مما ساعدها على تعويض الخسائر الدفترية في عامي 2009 و2010، كما لم يحرمها من إيرادات سنوية كانت تحصلها من السندات أو غيرها. وما زالت هذه الخسائر، إن وجدت، دفترية قد تُعوّض مع مرور الوقت، خصوصا أن لا عوامل ضاغطة على هذه المؤسسات لتسييل استثمارات، كما أنه لا خوف على المالية العامة للدولة بفضل الفوائض والنفط.

5 - ارتكبت أغلب شركات الاستثمار أخطاءً لا تغتفر خلال الطفرة، مما دفعها للتعثر عند أول مفترق. إذ كانت تريد «مد رجليها أكثر من بساطها»، بمعنى استدانت أكثر من قدرتها على الوفاء بالالتزمات. فجاءت الأزمة لتعريها وتكشف تلاعبات قامت بها شبيهة بــ «هرم بونزي»، الذي يأخذ أموالا من عميل ليسدد عوائد لعميل آخر وهكذا. وما زالت وكالات التصنيف العالمية تشير «في السراء والضراء» على مشاكل شركات الاستثمار، المحشوة بالديون، والعاملة وفق نموذج غير مجد، وغير المراقبة بشكل فعال.

6 - سجلت الكويت ثالث أسوأ أداء عربيا في النمو الحقيقي لاستثماراتها خلال العام الماضي، بعد كل من الإمارات والمغرب. وهذه الاستثمارات العامة والخاصة نمت %4 فقط في 2010، مقارنة مع %14 في قطر و%11 في السعودية و%7 في عمان و%6 في البحرين و%3.8 في الإمارات، وذلك وفق بيانات نشرها اخيرا بنك إتش اس بي سي.

7 - في وقت كانت الأسواق المالية العالمية منتعشة في عامي 2009 و2010، شهدت البورصة الكويتية أداء متواضعا من دون أي مفاجآت إيجابية تذكر. ولولا أرباح بيع شركة زين لأصولها الافريقية، لكان الأداء أسوأ من ذلك. فالسوق مليء بأسهم ورقية لا نشاط حقيقي لها سوى المضاربة بالاسهم.
8 - صحيح أن المؤشر السعري فقد 100 نقطة امس، غير أن النزيف في المؤشرات مستمر منذ بداية العام. ويشبّه مدير استثمار جلسات التداول بمباريات كرة القدم، تخسر فيها البورصة يوميا، في حين أن خسارة أمس كانت 5 أهداف مقابل صفر، لذلك أتت صادمة بعض الشيء. وكان المؤشر أقفل أمس عند 6069 نقطة، وسط تداولات بلغت قيمتها 24.1 مليون دينار، وهو قاع جديد يبلغه خلال الأزمة المالية الحالية، وأدنى مستوى منذ أكثر من 6 سنوات.

9 - لولا التعثرات الداخلية لما أقفلت البنوك أبوابها نسبيا أمام المقترضين، عكس ما يدّعي البعض بأن الظروف الائتمانية العالمية أجبرت المصارف المحلية على ذلك. فشركات عدة كانت تعتمد على الاسهم كمصدر وحيد للإيرادات في حين أن بنوك ارتكبت اخطاء أيضا بإقراض هكذا نوع من الشركات. وتجد المؤسسات اليوم صعوبة في سداد القروض وفي الحصول على تمويلات جديدة لأسباب متعلقة بالضمانات المطلوبة وبالملاءة المالية.

وقد هبط إجمالي القروض المصرفية المقدم لشركات الاستثمار 158.5 مليون دينار في النصف الأول من 2011، أي بنسبة %5.6، كما تراجع إجمالي تمويلات الأسهم 121.7 مليون دينار (%4.5) في أول 6 أشهر من العام الجاري.

10 - عملت السلطات حول العالم على تحفيز اقتصادياتها وقطاعاتها الخاصة عبر حزمات إنقاذ وطنية بعشرات المليارات من الدولارات. بيد أن الكويت اكتفت بإصدار قانون عقيم اسمه قانون الاستقرار المالي، وبمعالجة بعض الثغرات الرقابية. وقد غابت خطط التحفيز الكويتية، خصوصا أن المحفظة الوطنية لم تؤت أكلها في سوق الأسهم على اعتبار أنها دخلت لتحقيق عائد سنوي لا لتبني مراكز وتستثمر على المدى الطويل. كما أن منسوب تنفيذ مشاريع خطة التنمية ما زال ضعيفا جدا.

11 - جاء قانون هيئة أسواق المال في التوقيت الخطأ ليزيد الطين بلة. فبورصة لم تعتد لعقود على ممارسات شفافة، لا يمكن تطبيق عقوبات حازمة عليها بشكل غير تدريجي. كما أن الثغرات في القانون جعلت مؤسسات تتردد في ضخ استثمارات في السوق. وتفتقد البورصة اصلا هذه الأيام لصانع سوق نظرا لغياب شركات الاستثمار عن الساحة، وعزوف بعض الصناديق والمحافظ الحكومية عن التداول لغموض في مواد قانون الهيئة.

جملة الملاحظات هذه مفادها بأن معظم أسباب الأزمة محلية، على أن تكون حلولها أيضا محلية من خلال زيادة الحكومة للانفاق الاستثماري، عبر طرح سلة مشاريع لتحسين البيئة التشغيلية، تماما كما فعلت دول خليجية. لكن على من تقرأ مزاميرك يا داوود؟

الاقتصاد الكويتي يسيطر عليه عوائل "تجار"

والبورصة الكويتيه المتحكم فيها عوائل "تجار"


وعدد هذه العوائل لايتعدى أصابع اليد الواحدة
وعائلة ال الصباح تراهن على التجار أكثر من الشعب

واثناء ازمه 2008م تدخلت الحكومة بشكل مباشر لانقاذ افراد من هؤلاء التجار ..

والمشكلة ليست هنا بالتحديد .. المشكلة ان هؤلاء التجار يتعاملون مع "الكويت" كاكيان زائل .. ويؤمنون ايامن مطلق ان الكويت لن تبقى وهنا يحدث الاختلال في الميزان وينعكس على الوضع الاقتصادي في البلد ..

مثال بسيط .. عائلة الخرافي تعد من الاثرياء .. والمحركه للاقتصاد الكويتي

في العشر السنوات الاخيره نقلت 95% من اعمالها خارج الكويت .. والمشاريع التي تاخذها في الكويت لاتكملها وتقف لسنوات ولا احد يحاسبها لقوتهم السياسية المتمثله في رئيس البرلمان جاسم الخرافي وقوتهم الاقتصادية المتمثله في مجموعة الخرافي ..

منقول










عرض البوم صور سكووون   رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تحليل سوق الكويت وقطر والإمارات مع ( مؤسسة خطوة مصرية ) متداول حر مركز بورصة الاسهم الخليجية 0 01-16-2012 09:48 PM
أزمة منطقة اليورو - أنباء عالمية عن “أزمة منطقة اليورو” من قبل يورونيوز : بريطانيا تغرد خارج السرب سكووون مركز البورصة للأخبار والتقارير 0 12-12-2011 08:39 PM
تحويل الكويت لبيئه غسيل اموال الحياة مركز بورصة الاسهم العربية 0 09-25-2011 11:05 PM
مؤشر سوق الكويت يسجل مستوى متدني لم يصله ؟؟ متداول حر مركز بورصة الاسهم الخليجية 0 07-26-2011 07:41 PM
الكويت تدخل إلى رأسمال مجموعة أريفا بنسبة 5% سكووون مركز بورصة الاسهم الخليجية 0 01-06-2011 12:17 PM


الساعة الآن 12:54 AM



SEO by vBSEO